نبات منزلي شائع، يتميز بأوراق كبيرة ولامعة، موطنه الأصلي الهند وآسيا، ويظهر درجات متعددة من اللون الأخضر حسب نوعه، وبفضل أوراقه العريضة يتعرق بصورة أكبر من الماء الذي يمتصه من التربة كجزء من عملية النتح، لذا يعد خيارا جيدا لترطيب الجو وتبريده، خاصة أنه لا يحتاج للكثير من العناية أو المجهود، ولا يحتاج إلى الري إلا مرة واحدة فقط في الأسبوع.
ولا توضع نبتة المطاط في الشمس مباشرة، لكنها تحتاج إلى إضاءة ساطعة، لذا يوصى باستخدام ستائر شفافة لتوصيل الإضاءة من دون الإيذاء بأشعة الشمس المباشرة.
هي نبتة أفريقية الأصل، وعادة ما يتم ترشيحها لمن تتمتع منازلهم بأجواء دافئة رطبة، وتعرف أيضا بـ”شجرة التنين” حيث تتميز بأوراق طويلة تبرز من ساق رئيسية، ويختلف شكل وسمك الأوراق بحسب الصنف، لكنها عادة ما تكون رفيعة وطويلة، وتزداد درجة ترطيبها للجو بزيادة أوراقها سمكا وكثافة.
وينصح عادة باقتناء الدراسينا لأنه يتحمل الجفاف إلى حد كبير، ولا يحتاج الماء إلا مرة كل 10-14 يوما، وينصح أيضا برش الأوراق بانتظام للحفاظ على رطوبتها مما يساعد في ترطيبها ومن ثم تبريد الغرفة تدريجيا، فضلا عن دور هذا النبات في الحد من تلوث الهواء الداخل وتنقية الجو طبيعيا.
ويطلق عليها “فيكوس نيامينا” وتعد أحد أجمل النباتات الداخلية التي يمكن اقتناؤها، فضلا عن دورها في تبريد الهواء، نظرا لمظهرها الكثيف، وقدرتها الفريدة على إطلاق كمية وفيرة من الرطوبة عبر المسام الموجودة على أوراقها، وهي شجرة دائمة الخضرة، تنمو أصلا في آسيا وأستراليا، ويتبلور دورها في ترطيب البيت إذا ما تم توظيفها بشكل مناسب مع نباتات أخرى مناسبة لترطيب الأجواء الداخلية، مما يحدث فرقا واضحا في درجات الحرارة الداخلية.
ولعل أهم ما يميز التين الباكي هو سهولة العناية به، وأنه لا يحتاج للري سوى مرة واحدة في الأسبوع.
لا يساهم اقتناء هذه النبتة ذات الأوراق الضخمة الخضراء الوفيرة في تحسين الجو، ولكنه أيضا يحسن الحالة النفسية لأهل المنزل.
أيضا، فهذا النبات -الذي ينمو بالأساس في أميركا الوسطى والجنوبية، في ظروف استوائية- يتوفر بنوعين أساسيين، أحدهما متسلق والآخر غير متسلق، لكنه في كل الأحوال يمنح جوا لطيفا وشكلا رائعا.
يأتي في مقدمة قائمة النباتات التي تساعد على تنقية الهواء وتلطيف الجو، وقد أشارت دراسة سابقة صدرت عن وكالة ناسا حول الهواء المنزلي النظيف إلى دور السرخس في تصفية السموم في الهواء بما فيها دخان السجائر والملوثات العضوية المتطايرة.
ولا تحتاج العناية به إلا إلى رش أوراقه برذاذ الماء، وسقيه بانتظام مع عدم تعريضه لضوء الشمس المباشر.
يحتل قمة قائمة الترشيحات لهؤلاء الذين لا يحسنون العناية بالنباتات ولا يجيدون بذل المجهود في الحفاظ على النبتة، وهو أيضا في مقدمة النباتات التي تساهم في تنقية الهواء من السموم وتحديدا أول أكسيد الكربون.
وتأخذ أوراقه الكبيرة نسبيا شكل القلب، ويتمتع بقدرات استثنائية على التسلق، مما يعني ترطيبا أفضل للمنازل، وللبوتس عدد من الأسماء منها نبات المال واللبلاب.
على عكس كل نباتات الظل المنزلية المذكورة، يعتبر صبار الثعبان محبا للشمس، ويمكن أن يساهم في وضع عدد مناسب من أصص نبات الثعبان على النافذة أو بأرضية الشرفة في تخفيف حرارة الشمس النافذة إلى الداخل، فضلا عن تبريد الجو، نظرا لما تحتويه سيقانه من نسب مياه عالية، شأنها شأن بقية نباتات الصبار، لذا فهو أداة تبريد مثالية، خاصة وأنه من نباتات التبريد القليلة التي تفضل الشمس المباشرة وليس الظل.
أو ما يعرف بالـ “كاميدوريا سيفريزي” وهي أحد النباتات المنزلية متوسطة الحجم التي تعمل كمرطب قوي للغاية، بفضل أوراقها الكبيرة التي تساهم أيضا في حجز الغبار وتصفية الهواء من السموم وعلى رأسها البنزين وثلاثي كلورو الإيثيلين.
كما أن العناية بها سهلة، حيث تحتاج فقط إلى ضوء شمس غير مباشر، ورش منتظم طوال الصيف للمساهمة في بقاء أوراقها بخير.
وتعرف أيضا بنبات الطائرة. وتمنح نتائج مذهلة بأقل قدر ممكن من العناية، كما تقدم في الوقت ذاته فوائد جمة حيث تساهم في تبريد الهواء الداخلي وامتصاص الملوثات، وتنمو بشكل أفضل في الظل، وتبقى بخير طالما تم ريها على فترات متباعدة، ووضعها في إصيص جيد التصريف.
3- “الدراسينا” شجرة التنين الجميلة
هي نبتة أفريقية الأصل، وعادة ما يتم ترشيحها لمن تتمتع منازلهم بأجواء دافئة رطبة، وتعرف أيضا بـ”شجرة التنين” حيث تتميز بأوراق طويلة تبرز من ساق رئيسية، ويختلف شكل وسمك الأوراق بحسب الصنف، لكنها عادة ما تكون رفيعة وطويلة، وتزداد درجة ترطيبها للجو بزيادة أوراقها سمكا وكثافة.
وينصح عادة باقتناء الدراسينا لأنه يتحمل الجفاف إلى حد كبير، ولا يحتاج الماء إلا مرة كل 10-14 يوما، وينصح أيضا برش الأوراق بانتظام للحفاظ على رطوبتها مما يساعد في ترطيبها ومن ثم تبريد الغرفة تدريجيا، فضلا عن دور هذا النبات في الحد من تلوث الهواء الداخل وتنقية الجو طبيعيا.
ويطلق عليها “فيكوس نيامينا” وتعد أحد أجمل النباتات الداخلية التي يمكن اقتناؤها، فضلا عن دورها في تبريد الهواء، نظرا لمظهرها الكثيف، وقدرتها الفريدة على إطلاق كمية وفيرة من الرطوبة عبر المسام الموجودة على أوراقها، وهي شجرة دائمة الخضرة، تنمو أصلا في آسيا وأستراليا، ويتبلور دورها في ترطيب البيت إذا ما تم توظيفها بشكل مناسب مع نباتات أخرى مناسبة لترطيب الأجواء الداخلية، مما يحدث فرقا واضحا في درجات الحرارة الداخلية.
ولعل أهم ما يميز التين الباكي هو سهولة العناية به، وأنه لا يحتاج للري سوى مرة واحدة في الأسبوع.
لا يساهم اقتناء هذه النبتة ذات الأوراق الضخمة الخضراء الوفيرة في تحسين الجو، ولكنه أيضا يحسن الحالة النفسية لأهل المنزل.
أيضا، فهذا النبات -الذي ينمو بالأساس في أميركا الوسطى والجنوبية، في ظروف استوائية- يتوفر بنوعين أساسيين، أحدهما متسلق والآخر غير متسلق، لكنه في كل الأحوال يمنح جوا لطيفا وشكلا رائعا.
يأتي في مقدمة قائمة النباتات التي تساعد على تنقية الهواء وتلطيف الجو، وقد أشارت دراسة سابقة صدرت عن وكالة ناسا حول الهواء المنزلي النظيف إلى دور السرخس في تصفية السموم في الهواء بما فيها دخان السجائر والملوثات العضوية المتطايرة.
ولا تحتاج العناية به إلا إلى رش أوراقه برذاذ الماء، وسقيه بانتظام مع عدم تعريضه لضوء الشمس المباشر.
يحتل قمة قائمة الترشيحات لهؤلاء الذين لا يحسنون العناية بالنباتات ولا يجيدون بذل المجهود في الحفاظ على النبتة، وهو أيضا في مقدمة النباتات التي تساهم في تنقية الهواء من السموم وتحديدا أول أكسيد الكربون.
وتأخذ أوراقه الكبيرة نسبيا شكل القلب، ويتمتع بقدرات استثنائية على التسلق، مما يعني ترطيبا أفضل للمنازل، وللبوتس عدد من الأسماء منها نبات المال واللبلاب.
على عكس كل نباتات الظل المنزلية المذكورة، يعتبر صبار الثعبان محبا للشمس، ويمكن أن يساهم في وضع عدد مناسب من أصص نبات الثعبان على النافذة أو بأرضية الشرفة في تخفيف حرارة الشمس النافذة إلى الداخل، فضلا عن تبريد الجو، نظرا لما تحتويه سيقانه من نسب مياه عالية، شأنها شأن بقية نباتات الصبار، لذا فهو أداة تبريد مثالية، خاصة وأنه من نباتات التبريد القليلة التي تفضل الشمس المباشرة وليس الظل.
أو ما يعرف بالـ “كاميدوريا سيفريزي” وهي أحد النباتات المنزلية متوسطة الحجم التي تعمل كمرطب قوي للغاية، بفضل أوراقها الكبيرة التي تساهم أيضا في حجز الغبار وتصفية الهواء من السموم وعلى رأسها البنزين وثلاثي كلورو الإيثيلين.
كما أن العناية بها سهلة، حيث تحتاج فقط إلى ضوء شمس غير مباشر، ورش منتظم طوال الصيف للمساهمة في بقاء أوراقها بخير.
وتعرف أيضا بنبات الطائرة. وتمنح نتائج مذهلة بأقل قدر ممكن من العناية، كما تقدم في الوقت ذاته فوائد جمة حيث تساهم في تبريد الهواء الداخلي وامتصاص الملوثات، وتنمو بشكل أفضل في الظل، وتبقى بخير طالما تم ريها على فترات متباعدة، ووضعها في إصيص جيد التصريف.
4- التين الباكي.. ترطيب فائق